
إتركي له مساحه من الحرية حسب عمره ليتخذ القرار “شراء لعبة مثلا معينة، كتاب، كيف سيقضي وقت فراغه، ماذا سيذاكر الساعة المقبلة”.
يتضمن ذلك الاستماع الجيد للآخرين، والتعبير عن الأفكار والمشاعر بوضوح واحترام.
ذلك يعزز الفكرة أن العمل الشاق والإصرار يؤديان إلى النجاح.
كل طفل فريد. احتفل بفراديتهم واحترم اختلافاتهم. أظهر لهم أن كونهم أنفسهم ليس مجرد مقبول بل شيء يجب أن يفخروا به، مما يعزز من إحساسهم بالذات وثقتهم بأنفسهم.
ينسحب بعد وقت قصير من بدء لعبة أو مهمة، وهو ما يشير إلى إحباط سريع وعدم ثقة في النفس.
عندما يرتكب الأطفال أخطاء، قدم لهم معالجة إيجابية. استفد من الأخطاء كفرص للتعلم والنمو، بدلاً من الانتقاد.
مُساعدة الطفل على الرضا عن نفسه والإيمان بقدراته: يتمّ هذا عبر الاستجابة لاحتياجاته، وغمره بالحب والعاطفة، وإشعاره بالتقدير، إذ إنّ الطفل يؤمن بقدراته عند نجاحه في إتمام مهمّة ما، وملاحظته لردّة فعل إيجابيّة من الآباء؛ مثل تكرار عبارات على غرار أنت جيّد، أنا أستمتع بصحبتك، وغيرها.
قم بتعليم الأطفال كيفية تقييم أعمالهم وتحديد أهداف لتحسينها، مع تعزيز الانعكاس على الذات والتصحيح الذاتي.
اطلبي منه أعمالًا مناسبة لعمره: أعطيه بعض الواجبات المنزلية الإمارات المناسبة لعمره، كترتيب الطاولة وفصل الملابس النظيفة عن المتسخة وغيرها، فهذا سيزيد شعوره بالكفاءة ويعزز مهاراته في حل المشكلات.
بدلاً من تخويف طفلك وتحذيره من العقاب الذي سيلقاه جراء قيامه بالسلوكيات الخاطئة أو عند فشله في أمر ما، ساعد ابنك على النجاح
نتيجة لذلك، يمكن أن يطوروا غالبًا مهارات فعّالة في حل نور الامارات المشكلات، مما يزيد من ثقتهم بأنفسهم في التعامل مع التحديات.
هذا يعني تشجيع الطفل على محاولة تنفيذ مهام مختلفة وتكرارها لتحسين أدائه وتطوير مهاراته، ببساطة، هذا يعلم الطفل أهمية التعلم والتحسن عبر التجارب المتكررة والتصميم على التحسن، فعندما يواجه الطفل صعوبة في القيام بمهمة ما، عليك تشجيعه على المحاولة مرة أخرى بدلاً من الاستسلام.
قدم تعزيز إيجابي ومديحا لجهدهم وإنجازاتهم، بغض النظر عن حجمها.
نقدم تعليمًا مبكرًا عالي الجودة من خلال الألعاب التعليمية ودروس الفيديو الممتعة.